✨ مرحبًا بك في مساحة للفهم الذاتيكلنا نعيش تحت ضغط بدرجات متفاوتة.لكن أحيانًا، ما يكون "الضغط" مجرد حالة عابرة… بل يتحوّل إلى عبء ثقيل يتسلل بهدوء، ويبدأ يأخذ من راحتنا، نومنا، تركيزنا، وحتى علاقاتنا.هذا الاختبار يعطيك فرصة تتوقف، تراجع، وتفهم مستوى الضغوط اللي تعيشها حاليًا.⚠️ لكن تذكّر:هذا الاختبار إرشادي فقط، ولا يُعد أداة تشخيص رسميّة.إذا كنت تعاني من ضغط نفسي شديد أو أعراض تؤثر على جودة حياتك أو علاقاتك أو قدرتك على أداء مهامك اليومية، نوصيك بالتواصل مع مختص في الصحة النفسية أو مع فريق الدعم في WellBeing.🎯 ما الهدف من هذا الاختبار؟يساعدك هذا الاختبار على:
الذي قد تمر به حاليًا. قياس مستوى الضغط النفسي
على حياتك اليومية، مثل النوم، الانتباه، المزاج، العلاقات... التعرف على آثار الضغط
هل تحتاج مجرد استراحة؟ دعم اجتماعي؟ أو تدخل مختص؟ التفكير في الخطوات التالية:
💡 كيف تتعامل مع هذا الاختبار؟
أجب على الأسئلة بهدوء وصدق، بناءً على الفترة الأخيرة من حياتك، وليس لحظة عابرة.
لا تفكر بالإجابات "المثالية"، بل عبّر عن واقعك كما هو.
ما فيه نتيجة صحيحة أو خاطئة. كل إجابة تقرّبك من فهم نفسك بشكل أعمق.
في الأسابيع القليلة الماضية، كيف تصف درجة التوتر أو القلق العام لديك؟
خفيفة أو نادرة
متوسطة وتظهر بين حين وآخر
شديدة وتتكرر أغلب الأيام
هل تلاحظ انعكاسات جسدية للتوتر (مثل صداع متكرر، آلام عضلية، مشاكل في المعدة)؟
نادرًا ما تحدث أو خفيفة التأثير
تحدث أحيانًا وترتبط بالتوتر
مستمرة وشديدة وتعرقل حياتي اليومية
كيف هو تفاعلك مع المحيط الاجتماعي (الأصدقاء، العائلة) في ظل الضغوط النفسية؟
طبيعي إلى حد كبير؛ لا أتأثر كثيرًا
أحيانًا أشعر بالرغبة في العزلة أو الانزعاج
كثيرًا ما أنسحب أو أتجنّب الناس
هل تشعر بصعوبة في الاسترخاء أو تهدئة ذهنك حين تحاول الراحة؟
نادرًا؛ أستطيع الاسترخاء بسهولة
أجد صعوبة في بعض الأحيان
غالبًا لا أستطيع تهدئة ذهني إطلاقًا
كيف يؤثر التوتر على نومك؟
لا مشكلة تُذكر؛ نومي مستقر عمومًا
يصيبني أرق أو تقطّع في النوم أحيانًا
يؤثر بشكل ملحوظ على نومي؛ أجد صعوبة كبيرة في الاستغراق أو الاستمرار بالنوم
إلى أي مدى تشعر أنّ الضغوط النفسية تعيق قيامك بمهامك اليومية أو التزاماتك؟
تأثيرها محدود، ما زلت أؤدي مهامي بشكل مقبول
أشعر بانخفاض في الإنتاجية أو التركيز أحيانًا
تأثير واضح؛ أجد صعوبة كبيرة في إتمام المهام أو أتأخر كثيرًا
هل تراودك أفكار تشاؤمية أو شعور مستمر بالعجز نتيجة الضغوط النفسية؟
أحيانًا أفكر بشكل سلبي لكن أستطيع تجاوزه
غالبًا ما أكون محبطًا وأفكر بمخاوف مستقبلية
أفكار سلبية مستمرة تمنعني من أداء أبسط الأنشطة
النتيجة
مستوى منخفض من الضغوط
إجاباتك تشير إلى أنّ الضغوط النفسية لديك محدودة وغير مؤثرة بشدّة على حياتك.
حافظ على توازنك من خلال ممارسة الأنشطة المهدّئة (مثل الهوايات أو الرياضة) وراقب أي تغيّرات مستقبلية.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.
مع تمنياتنا لك بالصحة النفسية والعافية الدائمة.
النتيجة
مستوى متوسط من الضغوط
لديك قدر من الضغط النفسي يظهر بين الحين والآخر، ويؤثر أحيانًا على حالتك المزاجية أو نشاطك اليومي.
قد يساعدك التحدث إلى أصدقاء أو مختص، وممارسة تقنيات الاسترخاء والتنفس العميق. إذا شعرت بتزايد الأعراض، تواصل مع معالج نفسي أو مع WellBeing Center.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.
مع تمنياتنا لك بالصحة النفسية والعافية الدائمة.
النتيجة
مستوى عالٍ من الضغوط
تعيش تحت ضغوط نفسية شديدة ومتكررة تؤثر بشكل واضح في حياتك اليومية وعلاقاتك.
يُنصح بالتواصل مع مختص في الصحة النفسية بأسرع وقت لتلقّي الدعم والعلاج المناسب. فريق WellBeing Center مستعد لاستقبالك وتقديم المساندة والإرشاد الفوري. لا تتردد في طلب المساعدة عند الحاجة.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.