✨ مرحبًا بك في اختبار التوعية بالاحتراق الوظيفيفي وسط الجهد، والمناوبات، والمسؤوليات اليومية… قد نعتاد على الشعور بالإرهاق دون أن ننتبه. نستمر، لأن العمل لا ينتظر، لكن في زحمة العطاء، قد نغفل عن أنفسنا.هذا الاختبار وُضع لك، كمساحة صادقة، تساعدك توقف قليل، تراجع حالك، وتشوف إن كان في إشارات تعب تستحق إنك توقف عندها.🧭 ماذا سيقدّم لك هذا الاختبار؟
رؤية أوضح لما تشعر به حاليًا تجاه عملك.
مؤشرات مبكرة على وجود إرهاق مزمن أو فقدان للشغف.
إشارات مرشدة تساعدك تتخذ خطوات نحو استعادة توازنك.
⚠️ لكن تذكّر:
هذا اختبار للتوعية فقط، وليس تشخيصًا طبيًا.
ما فيه نتائج "صحيحة" أو "خاطئة".
إذا لاحظت من خلاله إنك تحتاج دعم أكبر، لا تتردد تطلبه.
نحن نؤمن إن العطاء لا يجب أن يكون على حساب سلامتك.💡 كيف تتعامل مع هذا الاختبار؟
خذ وقتك، جاوب براحتك، ما فيه وقت محدد.
أجب بناءً على شعورك الواقعي خلال الفترة الأخيرة، مو مجرد يوم أو يومين.
خلك صادق مع نفسك، فكل إجابة هي خطوة لفهم أعمق وراحة أكبر.
خلال الأسابيع القليلة الماضية، إلى أي مدى تشعر بالإجهاد البدني أو النفسي بعد يوم العمل أو المهام اليومية؟
نادرًا أو بشكل طفيف
غالبًا أشعر ببعض التعب الزائد
شبه يومي أو كل يوم تقريبًا أشعر بإرهاق تام
كيف تصف دافعيتك للعمل أو القيام بالمهام الوظيفية مؤخرًا؟
ما زلت أتحمّس لإنجاز مهامي معظم الوقت
الدافعية منخفضة أحيانًا وأحتاج لوقت لأبدأ العمل
لا أجد أي حافز تقريبًا وأشعر بالإنهاك قبل أن أبدأ
هل تلاحظ تغيّرًا في نظرتك تجاه زملائك أو العملاء أو المحيط الوظيفي (مثل السخرية أو السلبية المفرطة)؟
لا، لا يزال تعاملي طبيعيًا معهم
بدأت أشعر ببعض السلبية وأقلل من التواصل أو التفاعل
نعم، أشعر بانتقاد شديد أو نفور واضح منهم
هل تجد صعوبة في الاستمتاع بأوقات الراحة أو الإجازة نتيجة التفكير في العمل أو متطلباته؟
أستطيع الفصل بسهولة وأستمتع بوقتي الحر
أحيانًا أفكر في العمل خلال وقت الراحة
غالبًا لا أستطيع التوقف عن التفكير بالعمل وأشعر بقلق دائم
هل تواجه مشاكل في النوم أو تستيقظ وأنت تشعر بالتعب المرتبط بالعمل؟
لا، أو يحدث ذلك بشكل نادر جدًا
أحيانًا أشعر بالأرق أو بتعب الصباح بسبب ضغوط العمل
نعم، غالبًا ما يؤثر التفكير في العمل على نومي بشكل واضح
كيف تقيّم أدائك العام في العمل (أو المهام اليومية) مؤخرًا؟
ما زلت أؤدي بشكل مقبول إلى جيد رغم بعض الضغوط
أشعر أحيانًا بتراجع ملحوظ في الإنتاجية أو التركيز
ألاحظ تراجعًا كبيرًا في أدائي وصعوبة واضحة في إنجاز أبسط المهام
عندما تفكّر في المستقبل المهني أو تطوّر مسارك الوظيفي، هل تشعر بالتفاؤل أم بالإحباط الشديد؟
أحيانًا أشعر بالقلق، لكني متفائل بإمكانية التحسن
غالبًا أشعر بالإحباط أو الانسداد المهني
لا أرى أي أمل أو أحس بخيبة كبيرة تمنعني من التخطيط للمستقبل
النتيجة
مستوى منخفض من الاحتراق الوظيفي
تشير إجاباتك إلى أن مستويات الإرهاق لديك ما زالت ضمن الحدود الطبيعية أو المنخفضة. قد تواجه ضغوطًا عابرة، لكنك قادر على التحكّم بها عمومًا.
استمر في المحافظة على عادات صحية ووازن بين العمل والحياة الشخصية. إذا لاحظت تصاعدًا في الشعور بالإرهاق، تواصل مع مختص أو مع WellBeing Center.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.
مع تمنياتنا لك بالصحة النفسية والعافية الدائمة.
النتيجة
مستوى متوسط من الاحتراق الوظيفي
تعاني من بوادر احتراق وظيفي؛ تشعر أحيانًا بالإجهاد أو قلة الدافعية أو السلبية تجاه العمل.
يُنصح بمراجعة جدولك ونمط حياتك وإعادة شحن طاقتك من خلال أنشطة الاسترخاء والرياضة أو التواصل مع أشخاص داعمين. في حال استمر الوضع أو تفاقم، لا تتردد في استشارة مختص أو التواصل مع WellBeing Center.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.
مع تمنياتنا لك بالصحة النفسية والعافية الدائمة.
النتيجة
مستوى عالٍ من الاحتراق الوظيفي
إجاباتك تشير إلى درجة مرتفعة من الإرهاق الوظيفي وتراجع واضح في الدافعية أو النظرة للعمل.
من المهم اللجوء إلى دعم احترافي لتجنّب تفاقم الأعراض، مثل استشارة معالج نفسي أو طبيب نفسي، بالإضافة إلى التفكير في تغييرات جذرية بأسلوب العمل أو توزيع المهام. يمكن لفريق WellBeing Center مساعدتك في وضع خطة لتجاوز هذه المرحلة.
هذه الاختبارات أعدّت بهدف التوعية ولا تغني عن استشارة المختصّين.
إذا لاحظت أن الأعراض تؤثر بشكل كبير على حياتك أو بدأت تتفاقم، لا تتردد في التواصل مع WellBeing Center أو أقرب مختص في الصحة النفسية.